طالبة سمراء شابة وبريئة تلتقي بمعلمتها ذات الخبرة في إعداد بحيرة منعزلة. في البداية، تفاجأ وتتبنى تعاليمه الإيروتيكية، حيث تصبح فصلهما الدراسي في الهواء الطلق ملعبًا للمتعة. وجود الطبيعة يزيد من لقاءهما الخام وغير المكتوب، مما يدفع حدود التدريس التقليدي.