بصفتي كاتبًا ماهرًا، كافحت دائمًا لإدراج ذروة في رواياتي. لحسن الحظ، عرض رئيسي على ابنته الجميلة أن تضيف نكهة لقصصي. في البداية، رفضت، ولكن العلاقة الطويلة الأمد، مفتونة، ووافقت. ما تلا ذلك كان جولة مثيرة مع ابنته وأصدقائها، تحولت فيها تخيلاتي إلى حقيقة واقعة.